في الواقع، لا، إذ لا يوجد رابط بين قلّة النوم في بداية الحمل وبين جنس الجنين، ولا يمكنكِ معرفة أنّك حامل بولد أو بنت إلّا بعض مضي فترة زمنية محددة ليستطيع حينها الطبيب معرفة جنس جنينكِ باستخدام الموجات فوق الصوتية أو السونار الأكثرة شهرة في معرفة جنس الجنين.[ [١] ]
هل هناك أمور تساعد في تقليل هذه المشكلة؟
تُعدّ قلّة النوم أو الأرق شائعة في الشهور الأولى من الحمل بسبب التغيّرات الهرمونية التي تطرأ على جسم الحامل، وأنصحكِ باتّباع النصائح الآتية لتحصلي على ساعات نوم أطول:[ [٢] ]
- مارسي عادات نوم هادئة وروتينية، مثل:
- النوم في غرفة النوم ذات ضوء خافت وبنفس الوقت يوميًا.
- اجعلي سريرك مريحًا.
- تجنّبي شرب المشروبات المحتوية على الكافيين قبل النوم.
- قلّلي من شرب السوائل قبل الخلود إلى النوم بعدّ ساعات.
- استيقظي في نفس الساعة يوميًا.
- مارسي تقنيات الاسترخاء كالتأمل واليوغا.
- تناولي مكمّلاتك الغذائية بانتظام وكما وصفها الطبيب لك.
- اتّبعي نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا واعملي على تحسين النظام الغذائي من أول الحمل لآخره.