صحيح، قد تكون أعراضك مرتبطة بارتفاع هرمون الدوبامين؛ حيث ترتبط زيادة الدوبامين بالأعراض الآتية:
- شعورك بالطاقة والحماس.
- شعورك بالتوتر والقلق.
- زيادة اليقظة وقدرتك على التركيز.
- إصابتك بالأرق والحرمان من النوم.
- الغضب والعصبية.
- الهلوسات.
- زيادة الرغبة الجنسية.
هل هناك احتمال أنّ أعراضي غير مرتبطة بالدوبامين؟
صحيح، قد لا تكون أعراضك ناجمةً عن ارتفاع هرمون الدوبامين؛ فهي أعراض عامة قد تحدث نتيجةً العديد من الأسباب، مثل:
- شربك كمية كبيرة من القهوة أو أي مشروبات أخرى تحتوي على الكافيين.
- مبالغتك في ممارسة الرياضة، خاصةً قبل موعد النوم.
- أخذك لقيلولة طويلة أثناء النهار.
- إضاءة غرفة نومك شديدة وغير مناسبة.
- استخدامك الهاتف أو الحاسوب الشخصي لمدةٍ طويلة، خاصةً قبل النوم.
- شعورك بالقلق والتوتر الشديد.
هل هرمون الدوبامين مسؤول عن شعوري بالسعادة؟
صحيح أنّ هرمون الدوبامين يلعب دورًا في شعورك بالفرح؛ حيث يُحفزك هذا الهرمون ويجعلك تشعر بالإيجابية والقدرة على الإنجاز، ولكن لا يُطلق عليه اسم هرمون السعادة، بل هناك هرمون آخر يُعرف باسم السيروتونين هو هرمون السعادة الفعلي؛ فهذا الهرمون مسؤولٌ عن شعورك بالآتي:
- السعادة.
- الرضا.
- الهدوء.
- التفاؤل.
- الاستقرار.