ما أشكال إصابات ذوي الاحتياجات الخاصة؟

تؤثر الإعاقات الجسدية بشكل مؤقت أو دائم على قدرة الشخص الحركية أو البدنية، فالإعاقة مصطلح شامل يغطي قيود النشاط وقيود المشاركة سواء أكان في تنفيذ أو إجراء مهمة ما أو تقييد المشاركة في مواقف الحياة بشكل عام.

ها هي الإصابات التي من الممكن أن تؤدي لأن يصبح الشخص من ذوي الاحتياجات الخاصة:

1. إصابات الدماغ الرضية التي قد تحدث عند الوقوع على السلالم أو حوادث السيارات.
2. إصابات العنق من الحوادث الرياضية والسيارات وحوادث الانزلاق والسقوط.
3. إصابات الظهر مثل رفع الأشياء الثقيلة، والتأثيرات الشديدة على الظهر، وضعف التمارين أو الإصابة بمتلازمة الوجه القطني التي قد تسبب التواءات من الحركات البسيطة.
4. تعرض الرياضيون لضربات مفاجئة وسقوط قوي أو حادث السيارات القوي الذي قد يؤثر على العمود الفقري.
5. إصابات الحبل الشوكي بسبب السقوط والحوادث الرياضية.
6. بتر الأطراف بعد التعرض لحادث.
7. إصابات الركبة بسبب حوادث الانزلاق والسقوط وحوادث السيارات.
8. الحروق الشديدة؛ فتتسبب حروق الدرجة الثالثة في تلف الأعصاب الذي قد يؤدي إلى تدمير الإحساس بشكل دائم في المنطقة المصابة.

هل يوجد أمراض تجعل الشخص من ذوي الاحتياجات الخاصة؟

1. الاضطرابات العضلية الهيكلية وهي تعد السبب الأول الإعاقات والتي تشمل الآلام الظهر والتهاب المفاصل واضطرابات العمود الفقري والاضطرابات الليفية.
2. السرطانات.
3. النوبات القلبية.
4. داء السكري.
5. أمراض القلب.
6. السكتة الدماغية.
7. الجلطات الدموية.
8. اضطرابات الجهاز العصبي التي بدورها تؤثر على الدماغ أو الأعصاب مثل:
9. التصلب اللويحي.
10. مرض الشلل الرعاشي.
11. التصلب الجانبي الضموري أو ما يعرف بمرض لو جيريج.
12. الصرع.
13. مرض ألزهايمر.
14. مرض التصلب العصبي المتعدد وهو السبب الرئيسي للإعاقة عند الشباب ما بين سن العشرين والأربعين.
15. الشلل الدماغي.
16. أمراض وراثية مثل السنسنة المشقوقة وضمور العضلات.
17. التليف الكيسي.
18. ضمور العضلات.
19. القزامة.
20. متلازمة توريت.

الإعاقة لا تؤثر فقط على قدرة الشخص على التنقل والتحرك ولكن من الممكن أن تؤثر على العديد من المناطق الجسم مثل الجهاز القلبي الوعائي، والجهاز التنفسي ووظيفة المثانة، والأمعاء، والقدرات الحسية، عدا عن ذلك هناك العديد من القضايا والتحديات التي تواجه الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة مثل:

1. صعوبة الوصول إلى أسعار معقولة لخدمة هؤلاء الأشخاص من خلال الرعاية الصحية والمساعدات والأجهزة الطبية.
2. نظام التعليم ليس شاملًا وهو تحدي كبير لهم.
3. فرصة توظيفهم أقل من الأشخاص الأصحاء.
4. التمييز والاستبعاد الاجتماعي، فهم يعاملون كوصمة عار ويتعرضون للإقصاء المجتمعي الشديد.