أنا فتاة عمري 23 سنة، أعاني من توتر العصبي، تعالجت دوائيًا مرتين، لكن ما زالت أعراضه ترافقني إلى الآن من ألم في الصدر وتسارع في ضربات القلب، وقلق عام، وعصبية، مع عدم القدرة على ضبط النفس، فهل التوتر العصبي له علاج؟
0
أنا فتاة عمري 23 سنة، أعاني من توتر العصبي، تعالجت دوائيًا مرتين، لكن ما زالت أعراضه ترافقني إلى الآن من ألم في الصدر وتسارع في ضربات القلب، وقلق عام، وعصبية، مع عدم القدرة على ضبط النفس، فهل التوتر العصبي له علاج؟
0
0
يمكنك التخفيف من التوتر الذي تعاني منه عن طريق التعامل معه بطرق صحية والتي تزيد من قدرتك على التعافي وتقلل من الأعراض المرافقة للتوتر العصبي مثل؛ تسارع القلب وألم الصدر والعصبية وغيرها، وتتضمن هذه الطرق ما يأتي:
وذلك لتحسين صحتك، وتجنبي الإفراط في تناول الطعام والكافيين إذ أن هذا الإفراط قد يزيد من آثار الإجهاد والتوتر، كما أن اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن قد يساعدك في مكافحة التوتر.
مثل التمارين الهوائية، فقد أُثبت أن التمارين الهوائية تطلق مادة الإندورفين في الجسم، وهي مواد طبيعية تساعدك على الشعور بالتحسن والحفاظ على موقف إيجابي.
مثل التنفس العميق، والتخيل، والتأمل.
أنصحك بقضاء وقت ممتع مع أصدقائك وعائلتك، إذ يُمكن أن يساعدك ذلك على تحسين مرونتك تجاه ضغوطات الحياة.
إذ لا بأس من قول لا عندما تريدين وقتك لنفسك وليس للآخرين، فليس عليك دائمًا تلبية توقعات الآخرين.
0
جميع الحقوق محفوظة © موضوع سؤال وجواب
أدخل البريد الإلكتروني لتتلقى تعليمات حول إعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.