تمّ تشخيصي بمرض تكيّس المبايض وفقًا لاضطراب نسبة الهرمونات في جسمي, وأعاني من شعور بالتشاؤم المستمر, فهل اضطراب الهرمونات هو السبب؟ وهل هناك علاقة بين اضطراب الهرمونات وطاقة الإنسان؟
0
تمّ تشخيصي بمرض تكيّس المبايض وفقًا لاضطراب نسبة الهرمونات في جسمي, وأعاني من شعور بالتشاؤم المستمر, فهل اضطراب الهرمونات هو السبب؟ وهل هناك علاقة بين اضطراب الهرمونات وطاقة الإنسان؟
0
0
أجل، إذ إنّ تأثير اضطراب الهرمونات عند تكيّس المبايض قد يكون سببًا في انخفاض الطاقة الإيجابيّة لدى المُصابات، وشعورهنّ بالتشاؤم كما يحدث معك، وذلك من عدّة جوانب:
مثل ظهور الشعر في أماكن مُختلفة من الجسم، وكثرة الحبوب في الوجه والجسم، وذلك قد يكون من أسباب الشعور بالكآبة والتوتّر، وحتّى أنّه يرفع احتماليّة الإصابة بالاكتئاب، وذلك مُحتمل بدرجة أكبر إن كُنتِ تواجهين أيّ مشاكل في الحمل والإنجاب بسبب تكيّس المبايض.
ما يجعلك تشعرين بالعصبيّة والتشاؤم، ويُعرّضك للإصابة بالقلق أو الاكتئاب.
وعليك أن تعلمي أولًا بأنّ حالتك المزاجيّة ومشاعرك السلبيّة ستزول بالتدريج مع التزامك بالعلاج الموصوف لك من قبل الطبيب، والتزامك ببعض الإجراءات البسيطة، التي ستُساعدك على تحسين المزاج ودعم طاقتك الإيجابيّة حتّى ولو لم يكن سبب المُشكلة هو التكيّس، ومن أهمّ هذه الإجراءات:
وتجنّبي المأكولات السريعة، والأصناف المقليّة التي تحتوي على الكثير من الدهون والسعرات الحراريّة.
بمعدّل نصف ساعة لمدّة 5 أيام في الأسبوع، وستُلاحظين تأثيرها على مزاجك سريعًا.
0
جميع الحقوق محفوظة © موضوع سؤال وجواب
أدخل البريد الإلكتروني لتتلقى تعليمات حول إعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.