نعم؛ فقد بينت بعض الدراسات التي اطلعت عليها أنّ الروكتان قد يُسبب تلفًا أو ضررًا في الكلى في بعض الحالات النادرة، وهذا قد يُسبب ألمًا في الكلى، تحديدًا في منطقة الخاصرة.
ولعلك سمعت من المحاضر أنّ الروكتان يجب أن يُستخدم بحذرٍ إذا كان المصاب يُعاني من مرضٍ في الكلى؛ فتأثير هذا الدواء سيكون أكبر على جسمه، خاصةً أنّ عملية التخلص منه وطرحه خارج الجسم تكون أبطأ مقارنةً بالشخص السليم.
ولتجنب أضرار الروكتان يجب أن يلتزم المصاب بتعليمات الطبيب والجرعة التي وصفها له، كما من الضروري أن يلتزم بإجراء الفحوصات التي سيطلبها بشكلٍ دوري قبل وأثناء العلاج بالروكتان، وحتى بعد انتهاء العلاج، وتتضمن هذه الفحوصات:
- فحص وظائف الكلى.
- فحص وظائف الكبد.
- فحص مستوى الدهون الثلاثية والكوليسترول.