ما هو دور الصوديوم في موازنة السوائل في الجسم؟

يلعب الصوديوم دورًا هامًا في موازنة السوائل في جسم الإنسان، وهو ما توضحه النقاط الآتية:

1. يُنظم نسبة هرمون الألدوستيرون المسؤول عن مراقبة تركيز الأملاح في الدم، وهو ما ينعكس إيجابًا على حجم السوائل في الأنسجة والدورة الدموية كاملةً متمثلةً في الشرايين والأوردة، نظرًا لارتباط الصوديوم بالكليتين اللاتي تنظم مُستوى هذا الهرمون.
2. يتحكم في كمية المياه المفقودة من الجسم عند ارتفاع درجات الحرارة، فيقلل من فقدان السوائل ويُحافظ على حجمها الطبيعي في الجسم.
3. يُساهم في الحفاظ على كميّة الكهرل (معادن وأملاح تمتلك شحنة كهربائية) في الجسم، وبالتالي الحفاظ على نسبة السوائل في الأنسجة التي تمنع الإصابة بالتقلصات العضلية غير الطبيعية.
4. يُساهم في الحفاظ على الرطوبة في طبقات الجلد المُختلفة، وذلك لحفظ السوائل اللازمة والماء في الجسم وخلايا الجلد.
5. يُحافظ على التوازن الحمضي والقاعدي في سوائل وعناصر الجسم، للقيام في العمليات البيولوجية بالطريقة المُثلى التي تضمن أداء وظائف الأعضاء السليمة.
6. يُحافظ على مستوى امتصاص الغلوكوز في الخلايا، لتسهيل عملية امتصاص المواد الغذائية.
7. يُحافظ على توازن الضغط الإسموزي في الجسم، وذلك من أجل تنظيم السوائل فيه.

يُشار إلى أن الصوديوم يقوم بالمهام التي يضلع بها عندما يتواجد ضمن المُعدلات الطبيعية، والتي قُدّرت بنحو 135-145 مل/ لتر، على أن لا يقل عن 135 مل/ لتر ولا يزيد عن 145 مل/ لتر، ويُمكن الحصول عليه الصوديوم من تناول اللحوم والدجاج والأجبان.

ومن أبرز الأسباب المؤدية لنقص عنصر الصوديوم في الجسم ما هو موضح فيما يأتي:

1. تناول بعض الأدوية التي تُؤدي إلى نقص عنصر الصوديوم كعرض جانبي.
2. المعاناة من مشاكل في وظائف عضلتي القلب والكلى.
3. الإصابة بالقيء الشديد.
4. الإصابة بالإسهال الشديد المُسبب للجفاف.
5. التعرض للتغيرات الهرمونية المُفاجئة.
6. زيادة إفراز الجسم للهرمون المُضاد لإدرار البول.
7. شرب الكثير من الماء الزائد عن حاجة الجسم.

يلعب الصوديوم دورًا هامًا في موازنة السوائل في جسم الإنسان، وهو ما توضحه النقاط الآتية:

1. يُنظم نسبة هرمون الألدوستيرون المسؤول عن مراقبة تركيز الأملاح في الدم، وهو ما ينعكس إيجابًا على حجم السوائل في الأنسجة والدورة الدموية كاملةً متمثلةً في الشرايين والأوردة، نظرًا لارتباط الصوديوم بالكليتين اللاتي تنظم مُستوى هذا الهرمون.
2. يتحكم في كمية المياه المفقودة من الجسم عند ارتفاع درجات الحرارة، فيقلل من فقدان السوائل ويُحافظ على حجمها الطبيعي في الجسم.
3. يُساهم في الحفاظ على كميّة الكهرل (معادن وأملاح تمتلك شحنة كهربائية) في الجسم، وبالتالي الحفاظ على نسبة السوائل في الأنسجة التي تمنع الإصابة بالتقلصات العضلية غير الطبيعية.
4. يُساهم في الحفاظ على الرطوبة في طبقات الجلد المُختلفة، وذلك لحفظ السوائل اللازمة والماء في الجسم وخلايا الجلد.
5. يُحافظ على التوازن الحمضي والقاعدي في سوائل وعناصر الجسم، للقيام في العمليات البيولوجية بالطريقة المُثلى التي تضمن أداء وظائف الأعضاء السليمة.
6. يُحافظ على مستوى امتصاص الغلوكوز في الخلايا، لتسهيل عملية امتصاص المواد الغذائية.
7. يُحافظ على توازن الضغط الإسموزي في الجسم، وذلك من أجل تنظيم السوائل فيه.

يُشار إلى أن الصوديوم يقوم بالمهام التي يضلع بها عندما يتواجد ضمن المُعدلات الطبيعية، والتي قُدّرت بنحو 135-145 مل/ لتر، على أن لا يقل عن 135 مل/ لتر ولا يزيد عن 145 مل/ لتر، ويُمكن الحصول عليه الصوديوم من تناول اللحوم والدجاج والأجبان.

ومن أبرز الأسباب المؤدية لنقص عنصر الصوديوم في الجسم ما هو موضح فيما يأتي:

1. تناول بعض الأدوية التي تُؤدي إلى نقص عنصر الصوديوم كعرض جانبي.
2. المعاناة من مشاكل في وظائف عضلتي القلب والكلى.
3. الإصابة بالقيء الشديد.
4. الإصابة بالإسهال الشديد المُسبب للجفاف.
5. التعرض للتغيرات الهرمونية المُفاجئة.
6. زيادة إفراز الجسم للهرمون المُضاد لإدرار البول.
7. شرب الكثير من الماء الزائد عن حاجة الجسم.