أنا رجل أعاني من سرعة القذف الشديدة، وسمعت أنّ أغلب الحالات تتطلب أدوية للسيطرة على المشكلة عند الرجال، فهل هذا صحيح؟ وما الآثار الجانبية المحتملة لها؟ وهل توجد طرق علاج أخرى؟
0
أنا رجل أعاني من سرعة القذف الشديدة، وسمعت أنّ أغلب الحالات تتطلب أدوية للسيطرة على المشكلة عند الرجال، فهل هذا صحيح؟ وما الآثار الجانبية المحتملة لها؟ وهل توجد طرق علاج أخرى؟
0
0
نعم، تتطلب معظم حالات سرعة القذف الشديدة استخدام الأدوية لعلاجها، وفيما يأتي سأوضح لك أهم هذه الأدوية وآثارها الجانبية:
وهذا يشمل كريمات ليدوكايين، والتي تُساعد على تأخير القذف، ولكنها قد تُسبب الآثار الجانبية الآتية:
يصفها الطبيب في حال لم تكن العلاجات الموضعية فعالة، ولكنها عادةً تُسبب الآثار الجانبية الآتية:
قد يصف الطبيب لك الترامادول في حال لم تكن مضادات الاكتئاب فعالة، ولكنه قد يُسبب الآثار الجانبية الآتية:
قد يصفها الطبيب إذا كنت تعاني من ضعف الانتصاب؛ فهذا سيُساعد على تأخير القذف، كما قد يصفها لك كعلاج داعم لمضادات الاكتئاب، ولكنها تُسبب الآثار الجانبية الآتية:
كما قد ينصح الطبيب بأن تجرّب طرقًا أخرى لتأخير القذف إلى جانب الأدوية، مثل:
حيث يُفضل أن تمارس هذه التمارين 3 مرات يوميًا لتقوي عضلات قاع الحوض لديك، وتشمل خطوات هذا التمرين الآتي:
يتوفر نوعٌ خاص من الواقيات الذكرية التي تُساعد على تأخير القذف، ويُمكنك شراؤها من أي صيدلية.
قد يُساعدك ممارسة الرياضة أو أي أنشطة أخرى في تخفيف الضغط والتوتر النفسي الذي تعاني منه.
0
جميع الحقوق محفوظة © موضوع سؤال وجواب
أدخل البريد الإلكتروني لتتلقى تعليمات حول إعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.