عزيزي السّائل، يُوجد العديد من الأمثلة عن الأسلوب الخبري، ومنها ما يأتي:
- آيات قرآنية:
- قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لرؤوف رَّحِيمٌ}.
- قوله تعالى: {فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى}.
- قوله تعالى: {لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّه}.
- قوله تعالى: {قالوا تَاللَّهِ تَفتَأُ تَذكُرُ يوسُفَ حَتّى تَكونَ حَرَضًا أَو تَكونَ مِنَ الهالِكينَ}.
- قوله تعالى: {وَما أُبَرِّئُ نَفسي إِنَّ النَّفسَ لَأَمّارَةٌ بِالسّوءِ}.
- قوله تعالى: {وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ}.
- قوله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}.
- قوله تعالى: {لَئِن أَنجَيتَنا مِن هـذِهِ لَنَكونَنَّ مِنَ الشّاكِرينَ}.
- أبيات شعرية:
-
فإنك شمس والملوك كواكب إذا طلعت لم يبدُ منهن كوكبُ
-
لا تعذلِيه فَإِنَّ العذلَ يُولعُه قَد قَلتِ حَقًا وَلَكِن ليسَ يَسمَعه
-
يُغضي حَياءً وَيُغضى مِن مَهابَتِهِ فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ
-
ذَهَبَ الشَبابُ فَما لَهُ مِن عَودَةٍ وَأَتى المَشيبُ فَأَينَ مِنهُ المَهرَبُ
-
وَإِنّي لَقَوّالٌ لِذي البَثِّ مَرحَبًا وَأَهلًا إِذا ما جاءَ مِن غَيرِ مَرصَدِ
-
إِنَّ الغَنِيَّ مِنَ الرِجالِ مُكَرَّمٌ وَتَراهُ يُرجى ما لَدَيهِ وَيُرهَبُ
-
أَنا الَّذي نَظَرَ الأَعمى إِلى أَدَبي وَأَسمَعَت كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ
- جمل بسيطة:
- إنّ قومي من خيرة النّاس وأكرمهم.
- يذمّ الله المتكبّرين ولا يُكرمهم يوم القيامة.
- ليتَني ذهبتُ إلى الرحلة ليلة أمس.
- والله إنّ ابنكَ عليّ مجتهد.
- الصدق سيّد الأخلاق.
- ظهرت نتائج الامتحانات.
- أنتَ تقوم بعملك على أكمل وجه.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأسلوب الخبري هو ما يصحّ أن يُقال لقائله إنّه صادق أو كاذب، فإذا كان الكلامُ مُطابقًا للواقع صدق قائله، وإن كان مُخالفًا للواقع كذب قائله، ويُستثنى من ذلك القرآن الكريم والسنة الشريفة، ولهذا الأسلوب العديد من الأغراض المجازيّة، مثل الآتي:
- الاسترحام.
- إظهار الضعف.
- إظهار التحسُّر.
- إظهار العجز.
- التوبيخ.
- التحذير.
- الفخر.
- المدح.