ما هو ترتيب طبقات الدهون والبروتين في جدار الخلية؟

عزيزي الطالب يتكوّن الغشاء الخلوي من طبقة مزدوجة من الدهون والبروتينات، والتي تسمح بدورها بنفاذ المواد من وإلى الخلية بعملية الانتشار البسيط، وتظهر مكوناتها على النحو الآتي:

1. البروتينات

تتكوّن البروتينات من نوعين رئيسيين: الأول؛ البروتينات الخارجية، والتي ترتبط بالغشاء الخلوي، حيث تتصل بالبروتينات الموجودة بالداخل، أمّا النوع الثاني منها فهي البروتينات الداخلية، والتي تتواجد في مكونات الغشاء نفسه، وتكمن أهمية البروتينات في دعم الخليّة وثبات شكلها.

1. الدهون

يتكوّن غشاء الخليّة من طبقتين من الدهون المدمجة مع البروتينات الداخلية والخارجية، ومن أنواع هذه الدهون: الدهون الفوسفاتية، إذ تتكون هذه الدهون من مجموعة من الأحماض الدهنية المكوّنة من رأس وذيلين، وتتواجد في الخليّة؛ بحيث يكون جزء الفوسفات داخل الخليّة نفسها أمّا الذيلين فخارجها.

عزيزي الطالب يتكوّن الغشاء الخلوي من طبقة مزدوجة من الدهون تفصل بينها البروتينات المختلفة، والتي تسمح بدورها بنفاذ المواد من وإلى الخلية بعملية الانتشار البسيط، وتظهر مكوناتها على النحو الآتي:

1. البروتينات

تتكوّن البروتينات من نوعين رئيسيين: الأول؛ البروتينات الخارجية، والتي ترتبط بالغشاء الخلوي، حيث تتصل بالبروتينات الموجودة بالداخل، أمّا النوع الثاني منها فهي البروتينات الداخلية، والتي تتواجد في مكونات الغشاء نفسه، وتكمن أهمية البروتينات في دعم الخليّة وثبات شكلها، تتعدد أنواع البروتينات الموجودة في جدار الخلية الخلوي مثل البروتينات المجودة على سطح الجدار الخلوي والبروتينات الناقلة التي تمتد من طبقة الدهون السفلية إلى طبقة الدهون العلوية وغيرها من البروتينات.

1. الدهون

يتكوّن غشاء الخليّة من طبقتين من الدهون المدمجة مع البروتينات الداخلية والخارجية، ومن أنواع هذه الدهون: الدهون الفوسفاتية، إذ تتكون هذه الدهون من مجموعة من الأحماض الدهنية المكوّنة من رأس وذيلين، وتتواجد في الخليّة؛ بحيث يكون جزء الفوسفات داخل الخليّة نفسها أمّا الذيلين فخارجها.