سألني صديقي عن نوع المحسن البديعي في قوله تعالى: "فليضحكوا قليلًا وليبكوا كثيرًا". ولكنني لست متقنًا لدرس المحسنات البديعية، فما نوع المحسن البديعي فيالآلة الكريمة؟
-1
سألني صديقي عن نوع المحسن البديعي في قوله تعالى: "فليضحكوا قليلًا وليبكوا كثيرًا". ولكنني لست متقنًا لدرس المحسنات البديعية، فما نوع المحسن البديعي فيالآلة الكريمة؟
-1
0
من خلال دراستي لتخصص اللغة العربية يمكنني مساعدتك في ذلك، فالمحسن البديعي هو (المقابلة)، وهي كما ترى تضاد المعنيين في الجملة الأولى مع المعنيين في الجملة الثانية على الترتيب، حيث إن فليضحكوا ضدها ليبكوا وقليلا ضدها كثيرا، وهذا النوع من المحسنات يزيد من جمالية النص ووضوح معناه.
وإذا كان في الجملة معنيان أو أكثر يقابلهم في الجملة الأخرى ما هو ضدّهم في المعنى على الترتيب، كان نوع المحسن في الجملة المقابلة، والمقابلة هي أحد فروع علم البديع الذي يأتي في اللغة لتحسين الكلام وتزيينه وتوضيح المراد منه، وينقسم هذا العلم إلى نوعين:
0
جميع الحقوق محفوظة © موضوع سؤال وجواب
أدخل البريد الإلكتروني لتتلقى تعليمات حول إعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.