أقوم بدراسة أحكام التجويد في القرآن الكريم، وسؤالي هو ما حكم التجويد في الآية المذكورة في سورة الأحزاب عند قوله تعالى:( لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ )؟
0
أقوم بدراسة أحكام التجويد في القرآن الكريم، وسؤالي هو ما حكم التجويد في الآية المذكورة في سورة الأحزاب عند قوله تعالى:( لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ )؟
0
0
حيّاك الله الأخ السائل وبارك لك في علمك، تتضمن الآية ثلاثة أحكام نذكرها لك فيما يأتي:
الميم الساكنة مع الميم المتحركة إدغام شفوي، وهو إدخال الميم الساكنة بالمتحركة بحيث يصيران حرفًا واحدًا مشددًا مع وجود الغنة الملازمة للميم بمقدار حركتين، ويسمى أيضًا بالإدغام الصغير؛ لوقوع الميم الساكنة وبعدها الميم المتحركة، ويسمى إدغام المثلين؛ لأنهما حرفان متحدان في المخرج والصفة.
الغنة في النون، وهي صفة ملازمة لها تخرج من الخيشوم بمقدار حركتين.
الواو حرف مد، وهذا المد عارض للسكون، إذ جاء بعد حرف المد الواو حرف ساكن بسبب الوقف عليه، ففي هذه الحالة يمد إما بمقدار حركتين أو أربعة أو ستة، وفي حال الوصل يمد مدًا طبيعيًا بمقدار حركتين.
0
جميع الحقوق محفوظة © موضوع سؤال وجواب
أدخل البريد الإلكتروني لتتلقى تعليمات حول إعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.