حياك الله السائل الكريم، لم يرد في القرآن الكريم ذكر حجر الزبرجد، ولكن ورد ذكر بعض أنواع الحجارة الأخرى، ومنها ما يأتي:
- حجر الياقوت، قال -تعالى-: (كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ). "الرحمن: 58"
- حجر المرجان، قال -تعالى-: (كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ)، "الرحمن: 58" قال -تعالى-:(يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ). "الرحمن: 22"
- حجر اللؤلؤ، قال -تعالى-: (يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ)، "الرحمن: 22" (كَأَمْثَٰلِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ)، "الواقعة: 32" (وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ). "الطور: 24"
- حجر السجِّيل، قال -تعالى-: (تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍۢ مِّن سِجِّيْلٍ)، "الفيل: 4" (فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُودٍ). "هود: 82"
- الصلصال - وهو أحد أنواع الحجارة-، قال -تعالى-: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ)، "الحجر: 26" (خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ). "الرحمن: 14"