يوجد العديد من الأسباب المحتملة لضعف التبويض وعدم انتظام الدورة الشهرية، ولا يمكن تشخيص السبب دون إجراء فحوصات سريرية ومخبرية لأختكِ لتوجيه الطبيب المختصّ لعلاجها على نحو مناسب، وسأوضّح لكِ بعض الأسباب المحتملة:
- تكيّس المبايض.
- السمنة.
- نقصان الوزن الشديد.
- الإجهاد النفسي أو الجسدي المزمن.
- مشاكل في الغدة الدرقية.
- خلل في إفراز هرمون الحليب (البرولاكتين).
ومن الجدير بالذكر أنه رغم وجود رابط بينهما إلا أنه ليس بالضرورة تعميم ذلك على جميع الحالات، فعدم انتظام الدورة لا يرتبط دائمًا بضعف التبويض، ويعود هذا الارتباط عمومًا للتغييرات الهرمونية التي تطرأ على الجسم وأهمها على هرمونيّ الإستروجين والبروجيسترون لأسباب مختلفة، فهذان الهرمونان يساعدان على انتظام الدورة الشهرية؛ ممّا يُنظّم فترة التبويض ويزيد فرص الحمل.