سُمّيت الأحجار الكريمة بهذا الاسم نسبةً إلى ندرة وجودها وتمتّعها بخواص مميزةٍ لا تتواجد في غيرها من الأحجار، وهي تُعدّ غالية الثمن وتقسم إلى عضويةٍ يعود أصلها إلى كائن حي، مثل: اللؤلؤ والمرجان والكهرمان، وبعضها معادن طبيعية صلبة، مثل: الياقوت والزمرد والماس وحجر القمر وبحر الشمس وعين النمر والأوبال.
كما سُميت الأحجار الكريمة بعدّة طرق، ومن اهتمامي بالمجوهرات والأحجار الكريمة عرفت طرق التسمية الآتية:
- اشتقاقات لغوية
بعض الأحجار الكريمة سميت بالاعتماد على كلمة من لغةٍ أخرى، مثل: اسم حجر الرودوليت وردي اللون المشتق من الكلمة اليونانية (روز).
- اسم مكتشف الحجر
بعض الأحجار الكريمة سُميت بالاعتماد على اسم الشخص الذي اكتشفها، مثل: بريهنيت أو برينيت الذي اكتشفه هندريك فون بريهن.
- أسماء وصفية
يرتبط اسم بعض الأحجار الكريمة بوصفٍ لها، مثل: حجر القمر؛ بسبب تدفق الضوء منه بطريقة جميلة تجعله يُشبه ضوء القمر.