لا، لا يتوجب عليك الذهاب إلى الطبيب إذا كان الألم محتملًا ولم يستمر لأكثر من 1-2 يومًا، ولكن إذا زادت حدة الألم أو مدة شعورك به فراجع طبيبك المختص؛ للتأكد من سلامتك، وأود أن أشير إلى أنّ شعورك بالألم قد يكون غير مرتبطٍ بخضوعك لأشعة الصبغة، بل قد يكون ناجمًا عن الحالة التي تُعاني منها والتي استدعت إجراء هذا الفحص.
ما هي الأعراض الناتجة عن أشعة الصبغة؟
من المحتمل أن تصاب بالغثيان وحرقة في التبول، واللذان ينتجان عن الصبغة المحتوية على اليود، كما قد يُصاحب إجراء الأشعة الملونة عدة آثار جانبية مثل:
- صعوبة التنفس.
- حدوث التورمات.
- الحكة.
- عدوى المسالك البولية.
- الشعور بالتقيؤ.
- الدوخة.
- ارتفاع درجة الحرارة.
ختامًا، عادةً ما يستأنف الأشخاص حياتهم الطبيعية بعد هذه الفحص بشكلٍ طبيعي، وكل ما عليك فعله شرب كميات وفيرة من الماء؛ للتخلص من الصبغة في أسرع وقت ممكن.